جميل دكتورنا العزيز
اعتقد المسألة اشبه بمن يصمم لشركته نظام إلكتروني للاتصالات الإدارية، على رغم من وجود العديد في السوق، هو يعتقد انه سيصمم الأفضل لشركته وقد ينجح ولكن سيستهلك وقت وجهد ومال ويتحمل خسائر، وقد لا ينجح ويتحمل الخسائر فقط بل جعل شركته حقل تجارب، الوقت مال
تمثيل ممتاز يُقرب الفكرة ،، المشكلة فقط انك اخذت جانب في حال سارت الامور عكس المخطط، ماذا لو توصل الفريق الى آليه او منهجية تراعي الامكانيات والقدرات وحتى الاحتياجات، وتحقق المطلوب ضمن الحدود المتاحة. الا يمكن ان يحقق البرنامج عائدا اعلى ونتيجة اكثر فائدة وافضل دقة؟ كل شيء ممكن.
مع ذلك فيصح القول أن كل مشروع هو فريد من نوعه وبالتالي كذلك الشركات تفاصيلها فريده وبالتالي هناك يكون في مساحة للمرونة لاختيار مستوى ودرجة عمق ممارسة عمليات إدارة المشاريع، تعتمد المسألة على درجة النضوج في ادارة المشاريع الشركة وقدرته وامكانيتها المالية والإدارية والبشرية
في الغالب الأمر يعتمد على بيئة عمل الشركة( المقاول) وبيئة عمل المشروع (المالك/ الاستشاري) وطبيعة العقد والبيئة القانونية كل هذه عوامل تؤثر على إدارة المشروع..
لا شك ان بيئة العمل ومدى الرغبة في الإستغلال الامثل لقدرات وامكانيات ومعرفة العاملين في المشاريع في المنظمة وتكامل ذلك مع الاهداف الاستراتيجية التي تسعى لها المنظمة هو الاساس الذي يجعلنا اما ان نتبع ماهو موجود، وهذا حسن، او ان نبني ماهو مناسب لنا، وهذا في رأيي أحسن. شكراً م. مدحت
أتفق مع حضرتك يا دكتور في الدعوة إلى بناء ما هو مناسب لنا وهناك سوابق لذلك من الزملاء في مصر والإمارات وقطر عندما وضعوا الأنظمة الخاصة بهم في مجال الابنية الخضراء
والله شفت ناس مامعها شهادات ولا كورسات ولاطبقوا النظم الحديثة بخرابيطها والحمد لله نجحوا نجاحا ساحقا مثلهم كمثل امهات زمان اللي ربوا اجيال من الرجال بدون دورات تطوير ذاتي ولا تربية ايجابية ، ولكن من يرغب في تطوير نفسه ليصبح اهلا لادارة امواله على الوجه الصحيح فلا مانع من ذلك
صحيح، العلم بالشئ وحده قد لا يكفي ان لم يتم تطبيقه والاستفادة منه بشكل صحيح. المزايا الشخصية في احيان كثيرة لها دور كبير في تحويل المعرفة الى قيمة مضافة. والمعرفة لا تأتي بالتعليم فقط، بل بالممارسة والخبرة ايضا، هناك متعلمين لا يعرفون، بينما هناك من يعرف اكثر من غير المتعلمين.
صح لسانك ،صدقت ، في حياتي شفت مقاولين بناء لم يتعلموا هندسة البناء ومازالت بيوتهم التي بنوها جميلة شكلا وموضوعا ورأيت استشاريين بدكتوراه وقعت أبراجهم بسرعة
وهذا لا يعني أني لا أشجع العلم والتعلم بل نحتاج إلى الاخلاص في أعمالنا واقوالنا
مساء الخير يا دكتور، المفترض أن يكون لها منهجية خاصة، لأنه لا يوجد أي منهجية ناجزة لا عند PMI و لا عند غيرهم، كل ما تقدمه هذه المنظمات إطار عمل و معايير جودة لإدارة المشاريع.
مساء الانوار ،، م. عبدالله ،، أتفق معك فيما يخص PMI حيث يؤكدون دائما ان ما يقدمونه هو طريقة لإدارة المشاريع وليست منهجية. لكن بالتأكيد هناك منهجيات مبنية على افضل الممارسات، مجربة ومختبره ويتم تطبيقها وتطويرها بإستمرار. ربما نأخذها نحن كإطار عمل نبني عليه ماهو أفضل ..
ممكن ان يكون لكل شخص طريقته في الادارة لكنها قابلة للاخطاء ولكن غالباً المنظمات مثل PMI تضع افضل الممارسات لادارة المشاريع بناء على دراسات وتجارب على عدة شركات وبالتالي ممكن الجهات والشركات الاستفادة منها
بدون ادنى شك، يمكن الاستفادة من النظريات وحتى الطرق والمنهجيات التي بناؤها إعتمادا على افضل الممارسات والتحسين المستمر المعتمد على التغذية الراجعة من كافة انحاء العالم. لكن ذلك لا يعني ان لا نفكر في شيء يخصنا قد يكون اكثر مناسبة، خصوصا وان “لكل شخص طريقته في الإدارة”.
وهو موضوع هام جدا في ظل ما نراه من تعثر المشروعات ومن أهم أسباب ذلك هو الاجتهادات الفردية التي لا تنتمي لأي من الطريقين والعمل اللامؤسسي إن صح التعبير فتجد أن نجاح أو تعثر المشروع يعتمد كليا على وجود شخص ما أو مجموعة أشخاص وفي حالة تركهم للمشروع يبدأ تدريجا بالتعثر وقد يتوقف
اتفق معك اخي وائل، الامر يتعلق بالمعرفة وكيفية إستغلالها وإدارتها بشكل صحيح، لكن لاننسى ان نفتح المجال للإجتهادات الشخصية التي تُضيف معرفة او ممارسة او طريقة جديدة قد تُفيد في هذا السياق. أغلب الابتكارات والنظريات الرائدة اساسها إجتهادات فردية. هذا لا يتعلق بالفردية السلبية ابدا.
دكتور
احد الاهداف الاساسية لتطبيق منهجية ادارة المشاريع هو توحيد المفاهيم، وذلك لتقليل الخلاف بين الاطراف المرتبطة بالمشروع. غير ذلك، لا مانع من تطوير منهجية تراعي حجم المشروع وحاجة الاطراف لها. ما دامت هذه المنهجية سوف تحقق جميع اهداف المشروع بنجاح.
جميل اخي خالد، ما نعمله من اجل المشاريع يجب ان يتجه الى الدفع بتحقيق اهداف المشروع، قد يكون هناك من المنهجيات ما نضعه لأنفسنا اسهل وابسط واقرب واكثر قابلية للفهم والتطبيق من غيره، ربما نستفيد من ما هو موجود ،، لكن في كل عمل، ما يناسب منظمة او مجموعة او حتى فرد، قد لا يناسب غيره.
جميل دكتورنا العزيز
اعتقد المسألة اشبه بمن يصمم لشركته نظام إلكتروني للاتصالات الإدارية، على رغم من وجود العديد في السوق، هو يعتقد انه سيصمم الأفضل لشركته وقد ينجح ولكن سيستهلك وقت وجهد ومال ويتحمل خسائر، وقد لا ينجح ويتحمل الخسائر فقط بل جعل شركته حقل تجارب، الوقت مال
د. عبدالرحمن باقيس
Replying to
@bageis111
تمثيل ممتاز يُقرب الفكرة ،، المشكلة فقط انك اخذت جانب في حال سارت الامور عكس المخطط، ماذا لو توصل الفريق الى آليه او منهجية تراعي الامكانيات والقدرات وحتى الاحتياجات، وتحقق المطلوب ضمن الحدود المتاحة. الا يمكن ان يحقق البرنامج عائدا اعلى ونتيجة اكثر فائدة وافضل دقة؟ كل شيء ممكن.
د. عبدالرحمن باقيس
@bageis111
Replying to
@F_Alsharif
مع ذلك فيصح القول أن كل مشروع هو فريد من نوعه وبالتالي كذلك الشركات تفاصيلها فريده وبالتالي هناك يكون في مساحة للمرونة لاختيار مستوى ودرجة عمق ممارسة عمليات إدارة المشاريع، تعتمد المسألة على درجة النضوج في ادارة المشاريع الشركة وقدرته وامكانيتها المالية والإدارية والبشرية
Medhat Ahmed
@MedhatA65812481
Feb 6
Replying to
@F_Alsharif
في الغالب الأمر يعتمد على بيئة عمل الشركة( المقاول) وبيئة عمل المشروع (المالك/ الاستشاري) وطبيعة العقد والبيئة القانونية كل هذه عوامل تؤثر على إدارة المشروع..
Dr. Faisal Alsharif
@F_Alsharif
Replying to
@MedhatA65812481
لا شك ان بيئة العمل ومدى الرغبة في الإستغلال الامثل لقدرات وامكانيات ومعرفة العاملين في المشاريع في المنظمة وتكامل ذلك مع الاهداف الاستراتيجية التي تسعى لها المنظمة هو الاساس الذي يجعلنا اما ان نتبع ماهو موجود، وهذا حسن، او ان نبني ماهو مناسب لنا، وهذا في رأيي أحسن. شكراً م. مدحت
Medhat Ahmed
@MedhatA65812481
·
Feb 8
أتفق مع حضرتك يا دكتور في الدعوة إلى بناء ما هو مناسب لنا وهناك سوابق لذلك من الزملاء في مصر والإمارات وقطر عندما وضعوا الأنظمة الخاصة بهم في مجال الابنية الخضراء
amira amin
@amiraamin2
Feb 7
Replying to
@F_Alsharif
والله شفت ناس مامعها شهادات ولا كورسات ولاطبقوا النظم الحديثة بخرابيطها والحمد لله نجحوا نجاحا ساحقا مثلهم كمثل امهات زمان اللي ربوا اجيال من الرجال بدون دورات تطوير ذاتي ولا تربية ايجابية ، ولكن من يرغب في تطوير نفسه ليصبح اهلا لادارة امواله على الوجه الصحيح فلا مانع من ذلك
Dr. Faisal Alsharif
@F_Alsharif
Feb 8
صحيح، العلم بالشئ وحده قد لا يكفي ان لم يتم تطبيقه والاستفادة منه بشكل صحيح. المزايا الشخصية في احيان كثيرة لها دور كبير في تحويل المعرفة الى قيمة مضافة. والمعرفة لا تأتي بالتعليم فقط، بل بالممارسة والخبرة ايضا، هناك متعلمين لا يعرفون، بينما هناك من يعرف اكثر من غير المتعلمين.
amira amin
@amiraamin2
Feb 12
صح لسانك ،صدقت ، في حياتي شفت مقاولين بناء لم يتعلموا هندسة البناء ومازالت بيوتهم التي بنوها جميلة شكلا وموضوعا ورأيت استشاريين بدكتوراه وقعت أبراجهم بسرعة
وهذا لا يعني أني لا أشجع العلم والتعلم بل نحتاج إلى الاخلاص في أعمالنا واقوالنا
عبدالله المسعودي
@afonksa
Feb 6
Replying to
@F_Alsharif
مساء الخير يا دكتور، المفترض أن يكون لها منهجية خاصة، لأنه لا يوجد أي منهجية ناجزة لا عند PMI و لا عند غيرهم، كل ما تقدمه هذه المنظمات إطار عمل و معايير جودة لإدارة المشاريع.
Dr. Faisal Alsharif
@F_Alsharif
Feb 7
مساء الانوار ،، م. عبدالله ،، أتفق معك فيما يخص PMI حيث يؤكدون دائما ان ما يقدمونه هو طريقة لإدارة المشاريع وليست منهجية. لكن بالتأكيد هناك منهجيات مبنية على افضل الممارسات، مجربة ومختبره ويتم تطبيقها وتطويرها بإستمرار. ربما نأخذها نحن كإطار عمل نبني عليه ماهو أفضل ..
زياد القرعاوي
@ziyad_1993
Feb 7
Replying to
@F_Alsharif
ممكن ان يكون لكل شخص طريقته في الادارة لكنها قابلة للاخطاء ولكن غالباً المنظمات مثل PMI تضع افضل الممارسات لادارة المشاريع بناء على دراسات وتجارب على عدة شركات وبالتالي ممكن الجهات والشركات الاستفادة منها
Dr. Faisal Alsharif
@F_Alsharif
Feb 8
بدون ادنى شك، يمكن الاستفادة من النظريات وحتى الطرق والمنهجيات التي بناؤها إعتمادا على افضل الممارسات والتحسين المستمر المعتمد على التغذية الراجعة من كافة انحاء العالم. لكن ذلك لا يعني ان لا نفكر في شيء يخصنا قد يكون اكثر مناسبة، خصوصا وان “لكل شخص طريقته في الإدارة”.
WAEL NEEMAT
@WAELNEEMAT
Feb 7
Replying to
@F_Alsharif
وهو موضوع هام جدا في ظل ما نراه من تعثر المشروعات ومن أهم أسباب ذلك هو الاجتهادات الفردية التي لا تنتمي لأي من الطريقين والعمل اللامؤسسي إن صح التعبير فتجد أن نجاح أو تعثر المشروع يعتمد كليا على وجود شخص ما أو مجموعة أشخاص وفي حالة تركهم للمشروع يبدأ تدريجا بالتعثر وقد يتوقف
Dr. Faisal Alsharif
@F_Alsharif
Replying to
@WAELNEEMAT
اتفق معك اخي وائل، الامر يتعلق بالمعرفة وكيفية إستغلالها وإدارتها بشكل صحيح، لكن لاننسى ان نفتح المجال للإجتهادات الشخصية التي تُضيف معرفة او ممارسة او طريقة جديدة قد تُفيد في هذا السياق. أغلب الابتكارات والنظريات الرائدة اساسها إجتهادات فردية. هذا لا يتعلق بالفردية السلبية ابدا.
خالد محمد السلولي
@Khalid20151
Feb 8
Replying to
@F_Alsharif
دكتور
احد الاهداف الاساسية لتطبيق منهجية ادارة المشاريع هو توحيد المفاهيم، وذلك لتقليل الخلاف بين الاطراف المرتبطة بالمشروع. غير ذلك، لا مانع من تطوير منهجية تراعي حجم المشروع وحاجة الاطراف لها. ما دامت هذه المنهجية سوف تحقق جميع اهداف المشروع بنجاح.
Dr. Faisal Alsharif
@F_Alsharif
Replying to
@Khalid20151
جميل اخي خالد، ما نعمله من اجل المشاريع يجب ان يتجه الى الدفع بتحقيق اهداف المشروع، قد يكون هناك من المنهجيات ما نضعه لأنفسنا اسهل وابسط واقرب واكثر قابلية للفهم والتطبيق من غيره، ربما نستفيد من ما هو موجود ،، لكن في كل عمل، ما يناسب منظمة او مجموعة او حتى فرد، قد لا يناسب غيره.