الله يعطيك العافية دكتورنا الكريم على موضوع الاجتماعات والطرح الواقعي.
أعجبني التوازن في عرض مزايا الاجتماعات وتحدياتها.
من واقع التجربة أرى أن الاجتماعات حين تُدار بشكل احترافي ليست فقط وسيلة لاتخاذ القرار، بل أيضًا قناة فعالة لنقل المعرفة وتبادل الخبرات، خصوصًا للموظفين الجدد أو الأقل خبرة. فبعض الاجتماعات تتحول إلى فرصة تعليمية حيّة، يخرج منها الحاضرون بقيمة مضافة حقيقية، ليس من أجندة الاجتماع فقط، بل من أسلوب النقاش وطريقة التفكير وتقديم المعلومات.
ومع ذلك تبقى جودة الاجتماع مرهونة كثيرًا بمن يُديره. فهناك من يحوّل الاجتماع إلى متعة معرفية وتجربة ذهنية محفزة، تُحترم فيها أوقات الجميع وتُخرج بنتائج ملموسة. وهناك من يُكرر الاجتماعات بلا هدف واضح، لتصبح عبئًا روتينيًا لا يضيف جديدًا، بل يهدر وقت الفريق ويؤثر على الحافز العام.
لذلك أؤمن بأن تطوير ثقافة الاجتماعات داخل المؤسسات وتدريب القادة على إدارتها بفعالية، هو أحد مفاتيح رفع الإنتاجية وتعزيز بيئة العمل.
الله يعطيك العافية دكتورنا الكريم على موضوع الاجتماعات والطرح الواقعي.
أعجبني التوازن في عرض مزايا الاجتماعات وتحدياتها.
من واقع التجربة أرى أن الاجتماعات حين تُدار بشكل احترافي ليست فقط وسيلة لاتخاذ القرار، بل أيضًا قناة فعالة لنقل المعرفة وتبادل الخبرات، خصوصًا للموظفين الجدد أو الأقل خبرة. فبعض الاجتماعات تتحول إلى فرصة تعليمية حيّة، يخرج منها الحاضرون بقيمة مضافة حقيقية، ليس من أجندة الاجتماع فقط، بل من أسلوب النقاش وطريقة التفكير وتقديم المعلومات.
ومع ذلك تبقى جودة الاجتماع مرهونة كثيرًا بمن يُديره. فهناك من يحوّل الاجتماع إلى متعة معرفية وتجربة ذهنية محفزة، تُحترم فيها أوقات الجميع وتُخرج بنتائج ملموسة. وهناك من يُكرر الاجتماعات بلا هدف واضح، لتصبح عبئًا روتينيًا لا يضيف جديدًا، بل يهدر وقت الفريق ويؤثر على الحافز العام.
لذلك أؤمن بأن تطوير ثقافة الاجتماعات داخل المؤسسات وتدريب القادة على إدارتها بفعالية، هو أحد مفاتيح رفع الإنتاجية وتعزيز بيئة العمل.